قررت بوركينا فاسو تمديد التعبئة العامة لمدة عام واحد لمحاربة الجماعات الإرهابية، وفقا لوثيقة رسمية.
وأفاد نص الوثيقة “أعلنت حكومة بوركينا فاسو، نظرا للوضع الأمني السائد على الأراضي الوطنية، مرسوما بالتعبئة العامة لمدة سنة بموجب مرسوم مؤرخ في 19 أبريل 2023”.
وتابع: “تقرر تمديد المرسوم لمدة عام من أجل تعزيز الإنجازات ومواصلة الحرب ضد الإرهاب في بلادنا”.
ووفقا السلطات، فإن “التمديد يسمح بمواصلة تعبئة الموارد واستعادة الأمن وضمان حماية السكان وممتلكاتهم من التهديد والأعمال الإرهابية”.
هذا وينص مرسوم 2023 الذي وقعه النقيب إبراهيم تراوري الذي وصل إلى السلطة بانقلاب في 30 سبتمبر 2022، على أنه بـ”الإضافة إلى أفراد قوات الدفاع والأمن النشطين أو غير النشطين، ستتم دعوة الشباب الذين تبلغ أعمارهم 18 عاما أو أكثر، والذين يتمتعون باللياقة البدنية، إلى التجنيد وفقا للاحتياجات التي تعبر عنها السلطات المختصة”.
وفضلا عن ذلك، تم التأكيد في أحد البنود الـ14 من المرسوم على أنه “يمكن للسكان أيضا تنظيم أنفسهم، تحت إشراف قوات الدفاع والأمن للدفاع عن مناطقهم ضد جميع أشكال التهديدات، وخاصة الجماعات الإرهابية”.
“لمكافحة الإرهاب” بوركينافاسو تقرر تمديد التعبئة العامة عاما واحدا
قررت بوركينا فاسو تمديد التعبئة العامة لمدة عام واحد لمحاربة الجماعات الإرهابية، وفقا لوثيقة رسمية.
وأفاد نص الوثيقة “أعلنت حكومة بوركينا فاسو، نظرا للوضع الأمني السائد على الأراضي الوطنية، مرسوما بالتعبئة العامة لمدة سنة بموجب مرسوم مؤرخ في 19 أبريل 2023”.
وتابع: “تقرر تمديد المرسوم لمدة عام من أجل تعزيز الإنجازات ومواصلة الحرب ضد الإرهاب في بلادنا”.
ووفقا السلطات، فإن “التمديد يسمح بمواصلة تعبئة الموارد واستعادة الأمن وضمان حماية السكان وممتلكاتهم من التهديد والأعمال الإرهابية”.
هذا وينص مرسوم 2023 الذي وقعه النقيب إبراهيم تراوري الذي وصل إلى السلطة بانقلاب في 30 سبتمبر 2022، على أنه بـ”الإضافة إلى أفراد قوات الدفاع والأمن النشطين أو غير النشطين، ستتم دعوة الشباب الذين تبلغ أعمارهم 18 عاما أو أكثر، والذين يتمتعون باللياقة البدنية، إلى التجنيد وفقا للاحتياجات التي تعبر عنها السلطات المختصة”.
وفضلا عن ذلك، تم التأكيد في أحد البنود الـ14 من المرسوم على أنه “يمكن للسكان أيضا تنظيم أنفسهم، تحت إشراف قوات الدفاع والأمن للدفاع عن مناطقهم ضد جميع أشكال التهديدات، وخاصة الجماعات الإرهابية”.