لقي 27 شخصا مصرعهم بينهم نساء وأطفال، في هجوم مسلح شرقي بوركينا فاسو.
وأكدت مصادر محلية أن “مسلحين هاجموا تجمعا في قرية تيساوجين في مقاطعة كولبيلوجو، ما أسفر عن مقتل 27 شخصا”.
ولفتت المصادر إلى أن “الهجوم وقع بينما كان الرئيس المؤقت إبراهيم تراوري، الذي يرأس الحكومة العسكرية، يزور قوات في بلدتي تينكودوجو وباجري القريبتين من مكان وقوع الحادث”.
ومنذ عام 2015، تخوض بوركينا فاسو ومالي والنيجر، موجة من أعمال العنف التي ترتكبها مجموعات مسلحة، تسببت في مقتل أكثر من 17 ألف مدني وعسكري، أكثر من ستة آلاف منهم قتلوا خلال عام 2023 وحده، كما تسببت أعمال العنف في نزوح أكثر من مليوني شخص داخل البلاد، بحسب منظمة أكليد غير الحكومية
In this article: