حذر الأمين العام للجامعة العربية، أحمد أبو الغيط، اليوم الأحد، من تداعيات حملة التحريض ضد (أونروا) في فلسطين، نتيجة للادعاءات التي قدمتها السلطات الإسرائيلية بشأن اندماج موظفين في الوكالة في عملية “طوفان الأقصى” في السابع من أكتوبر.
كما أكد أبو الغيط أن هجوم (الأونروا) في هذا الوقت يشير إلى نية الاحتلال في إنهاء القضية الفلسطينية وتوجيه ضربة للمجتمع الفلسطيني، خاصة للاجئين في قطاع غزة والضفة الغربية.
وأشار إلى أن حملة التحريض المستهدفة التي تقودها إسرائيل تهدف إلى القضاء على دور الوكالة، ودفع المجتمع الدولي للتخلي عن مسؤولياته تجاه الأزمة الإنسانية للاجئين الفلسطينيين.
In this article: