كشف القادة العسكريون في النيجر، أن بلادهم ستعلق جميع أنواع التعاون مع المنظمة الدولية للناطقين بالفرنسية.
وأكد متحدث باسم المجلس العسكري الحاكم في النيجر للتلفزيون أن “فرنسا لطالما استغلت المنظمة المؤلفة من 88 عضوا كأداة للدفاع عن مصالحها”.
والأسبوع الماضي، علقت المنظمة معظم تعاونها مع النيجر على خلفية الانقلاب، لكنها قالت إنها ستبقي على البرامج “التي تعود بشكل مباشر بالنفع على السكان المدنيين وأولئك الذين يساهمون في استعادة الديمقراطية”.
هذا وتشكل مهمة المنظمة في تعزيز اللغة الفرنسية ودعم السلام والديمقراطية والتشجيع على التعلم والتنمية في الدول الناطقة بالفرنسية حول العالم، وكثيرا منها مستعمرات فرنسية سابقة.
In this article: