تعهد رئيس الفترة الانتقالية في بوركينا فاسو، إبراهيم تراوري، باستعادة 30% المتبقية من البلاد من الجماعات المسلحة المعارضة الخاضعة لسيطرتهم.
ولفت تراوري إلى أن “التجنيد الإجباري لـ 30 ألف شخص آخر سيسمح فقط بطرد المسلحين من الأراضي التي احتلوها، على الرغم من أن الأمطار الآن تعيق هجوم الجيش”.
وأردف قائلا، إن “عام 2025 أمر بالغ الأهمية، وسنحتل 30% المتبقية من الأراضي”.
وتابع تراوري “الهجوم على بارسالوغو الذي قتل فيه مئات السكان المحليين الذين كانوا يحفرون الخنادق، كان يهدف إلى إلحاق الأذى به شخصيا”.
وجاء تصريح تراوري في مقابلة مع قناة آر تي بي بمناسبة الذكرى الثانية لوصول الحركة الوطنية إلى السلطة.
المصدر: وكالة المبادرة الإفريقية
In this article: