أعلنت جماعة نصرة الإسلام والمسلمين في بوركينا، السيطرة على قاعدة عسكرية في دجيبو، يوم الأحد المنصرم، وأسفر ذلك عن قتلى وجرحى في صفوف الطرفين.
ونشرت جماعة نصرة الإسلام والمسلمين في بوركينا بيان وحصلت “الرؤى الأفريقية” على نسخة منه جاء فيه “بفضل من الله تعالى، تمكّن مجاهد و جماعة نصرة الإسلام والمسلمين في «بوركينا» من السيطرة على قاعدة عسكرية في منطقة «دجيبو»، وذلك يوم الأحد 12 جمادى الأولى 1445هـ الموافق لـ 26 نوفمبر 2023م”.
وأفاد البيان أنه “أسفر هذا الهجوم عن عشرات القتلى والجرحى في صفوف العدو إلى جانب غنم 6 سيارات ومدرّعة و11 دراجة نارية و32 كلاشينكوف و 11 بيكا و2 دوشكا وسلاح أربعة عشر وراجمة غراد و1 مدفعية «أس بي 9» و5 مسدسات وسلاح قناصة «دراغنوف» و 207 خزان كلاشينكوف إضافة إلى كميّة من الذخائر المنوعة”.
وأضاف البيان “وتنفي مؤسسة الزلاقة صحة أعداد قتلى المجاهدين التي روجت لها الحكومة البوركينية عبر وسائل إعلامها وبياناتها العسكرية”.
واختتم البيان “نؤكد أنّ عدد شهداء المجاهدين بضعة عشر رجلا قُتلوا في سبيل الله صابرين محتسبين، نحسبهم والله حسيبهم (ولله العزّة ولرسوله وللمؤمنين ولكن المنافقين لا يعلمون)”.
وكانت جماعة نصرة الإسلام والمسلمين قد نشرت مقطع مصور يظهر سيطرة الجماعة على المعسكر البوركينابي.
وتم تداول المقطع على وسائل التواصل الاجتماعي في دول الساحل، بالإضافة لمقاطع أخرى لمدنيين اعتقلهم الجيش البوركينابي يتحدثون لهجة الفلان انتقاما من الهجوم.
وظهر بالمقطع المصور الذي نشرته جماعة نصرة الإسلام والمسلمين أشخاص غالبيتهم من الفلان، وهو ما يرجح أن الهجوم نفذته أحد فصائل إثنية الفلان من جماعة نصرة الإسلام والمسلمين.
جماعة نصرة الإسلام والمسلمين في بوركينا تعلن السيطرة على قاعدة عسكرية في دجيبو
أعلنت جماعة نصرة الإسلام والمسلمين في بوركينا، السيطرة على قاعدة عسكرية في دجيبو، يوم الأحد المنصرم، وأسفر ذلك عن قتلى وجرحى في صفوف الطرفين.
ونشرت جماعة نصرة الإسلام والمسلمين في بوركينا بيان وحصلت “الرؤى الأفريقية” على نسخة منه جاء فيه “بفضل من الله تعالى، تمكّن مجاهد و جماعة نصرة الإسلام والمسلمين في «بوركينا» من السيطرة على قاعدة عسكرية في منطقة «دجيبو»، وذلك يوم الأحد 12 جمادى الأولى 1445هـ الموافق لـ 26 نوفمبر 2023م”.
وأفاد البيان أنه “أسفر هذا الهجوم عن عشرات القتلى والجرحى في صفوف العدو إلى جانب غنم 6 سيارات ومدرّعة و11 دراجة نارية و32 كلاشينكوف و 11 بيكا و2 دوشكا وسلاح أربعة عشر وراجمة غراد و1 مدفعية «أس بي 9» و5 مسدسات وسلاح قناصة «دراغنوف» و 207 خزان كلاشينكوف إضافة إلى كميّة من الذخائر المنوعة”.
وأضاف البيان “وتنفي مؤسسة الزلاقة صحة أعداد قتلى المجاهدين التي روجت لها الحكومة البوركينية عبر وسائل إعلامها وبياناتها العسكرية”.
واختتم البيان “نؤكد أنّ عدد شهداء المجاهدين بضعة عشر رجلا قُتلوا في سبيل الله صابرين محتسبين، نحسبهم والله حسيبهم (ولله العزّة ولرسوله وللمؤمنين ولكن المنافقين لا يعلمون)”.
وكانت جماعة نصرة الإسلام والمسلمين قد نشرت مقطع مصور يظهر سيطرة الجماعة على المعسكر البوركينابي.
وتم تداول المقطع على وسائل التواصل الاجتماعي في دول الساحل، بالإضافة لمقاطع أخرى لمدنيين اعتقلهم الجيش البوركينابي يتحدثون لهجة الفلان انتقاما من الهجوم.
وظهر بالمقطع المصور الذي نشرته جماعة نصرة الإسلام والمسلمين أشخاص غالبيتهم من الفلان، وهو ما يرجح أن الهجوم نفذته أحد فصائل إثنية الفلان من جماعة نصرة الإسلام والمسلمين.