طالب الاتحاد الأوروبي إلى إجراء تحقيق في مقتل نحو 100 شخص في بوركينا فاسو، في وقت سابق من هذا الأسبوع.
وتحدث مسؤول السياسة الخارجية جوزيب بوريل، في بيان، يعتقد أن حوالي 100 مدني، بينهم نساء وأطفال، قتلوا في مذبحة.
وأدانت الولايات المتحدة الهجوم، وليس من الواضح من يقف وراء هجوم 6 نوفمبر في قرية زاونغو.
ودعا بوريل المجلس العسكري في بوركينا فاسو إلى تسليط الضوء على ظروف الوفيات، إلا أنها لم ترد بعد على ذلك.
وبحسب وسائل إعلامية فإن الحكومة العسكرية تجبر المدنيين على الانضمام إلى القتال ضد الجماعات الإسلامية، التي يقال إنها تسيطر على حوالي 40٪ من البلاد.
وفي الفترات الأخيرة تحاول بوركينا فاسو احتواء التمرد الجهادي الذي انتشر من مالي المجاورة.
In this article: