كشف رئيس مجلس السيادة الانتقالية بالسودان عبدالفتاح البرهان، أن مايحدث في السودان يقف وراءها أطماع أشخاص محددة، وأن الجيش يمضي لإنهائها بالسلم أو بالحرب.
وتحدث رئيس مجلس السيادة الانتقالي في السودان عبد الفتاح البرهان، أن “ما حدث في الـ15 من أبريل المنصرم تقف وراءه أطماع شخصين أو مجموعة محددة بهدف ابتلاع الدولة السودانية”.
وشدد البرهان، على أن “الجيش السوداني سيمضي في إنهاء هذه الأزمة بالسلم أو بالحرب”.
وأفاد أن “هناك الكثير من الحقائق سيتم الكشف عنها في الوقت المناسب”.
ومنذ 15 أبريل الماضي، يشهد السودان معارك واشتباكات بين الجيش وقوات الدعم السريع، خلفت مئات القتلى والمصابين وعشرات آلاف النازحين.
In this article: